""" إن المدرس اليابانى يقول للطالب المتمرد على الدراسة إن فشلك هو فشل اليابان، ونجاحك هو نجاح اليابان. إنه يشعره بقيمته وتأثيره فى أمته، ولسان حاله يقول له أنت أمة وحدك!. أما بالنسبة لنفس الطالب عندنا فإن المعلم الموقر، والذى هوالغالب الأعم.
يقول له بلسان مقاله وحاله: سواء عليك نجحت أم رسبت فإننى سأقبض راتبى آخر الشهر!!، وإنك لن تغير العالم، أوبصيغة دارجة جداً “إنك لن تخترع الذَرَّة!”. هذا إن لم ير نتيجة من الطالب بعد أن يخلص لله فى شرح مادته أصلاً ، ولم يتعمد تعسير المادة العلمية على الطالب لكى يدفعه دفعاً للدروس الخاصة، إن هذا بالكاد جليس أطفال وليس بمعلم!. """"
مختصر لحالنا المزري واسبابه ورغبتنا المنعدمة في العلم
لم أقرأ مقالا يصف وصفا دقيقا ما يختلج أعماقي من حزن وألم على حالنا في التعليم كهذا المقال للكاتب المتميز أسامة دمراني
مقال يعبر عن ما يفهمه الكثير منا لكن لا يجد الكلمات للتعبير عنه
أو ربما يغلبه الألم ويحمله على السكوت والتنحي جانبا
http://www.arageek.com/2015/01/16/how-the-right-education-changes.html
0 comments :
إرسال تعليق